الصحافة والظهور الإعلامي

ظهرت مؤخرًا في برنامج غير بسياسة على قناة لودج ميديا، وهو برنامج حواري خفيف وسريع الإيقاع يناقش مواضيع جادة بطريقة مرحة. تناولت الحلقة العلاقة بين الفنانين والسياسة، حيث أجبت على أسئلة سريعة طريفة، وشاركت برأيي حول دور الفنان في المشهد السياسي الحالي بروح فكاهية ونظرة فكرية.

في هذا البرنامج، تحدثت عن رؤية مشروع تقاطعات إبداعية كمنصة ثقافية تهدف إلى الاحتفاء بالأدب المغربي وربط الأجيال عبر الكتابة. ناقشنا الأبعاد الإفريقية للمبادرة وتأثيرها الاجتماعي من خلال الفن والإبداع.

خلال هذه الحلقة، شاركت مساري المهني المتنوع، من إدارة المواهب والعمل الثقافي إلى ريادة الأعمال والإنتاج الأدبي. كانت فرصة للحديث عن كيف ساهمت المشاريع الإبداعية في تشكيل هويتي المهنية.

في هذا الحوار، تحدثت عن روايتي الإنجليزية Moroccan Rhapsody، حيث ناقشنا مواضيع الهوية، الاغتراب، والطموح، وكيف تمثل الرواية صوتًا مغربيًا عالميًا يحمل نكهة محلية وروحًا كونية.

ضمن هذا البرنامج الحواري، فتحت قلبي للحديث عن مسيرتي، التحديات التي واجهتها، وتطور نظرتي للفن والثقافة. كانت جلسة هادئة صادقة حول الطموح والصبر والهوية.

في هذا اللقاء الدولي، تحدثت عن تجربتي كمبدع ورائد أعمال مغربي على الساحة العالمية. تناولت القيم التي أحملها من بلدي، وأهمية الاستثمار في الطاقات المحلية لصناعة تأثير ثقافي عالمي.

هذا اللقاء سلط الضوء على بداياتي الأولى في عالم الكتابة والإبداع. تحدثت عن ذكريات الطفولة، الأشخاص الذين ألهموني، وكيف تبلورت رؤيتي الأدبية منذ الخطوات الأولى.

نشرت نيوز بلس مقالاً مفصلاً حول مشروع تقاطعات إبداعية، مستعرضة هيكله التنظيمي، أهدافه الاجتماعية، وطريقته المبتكرة في جمع الأصوات الأدبية الشابة في كتاب جماعي.

تناول مقال شؤون البعد الثقافي العميق لمشروع تقاطعات إبداعية، مركّزًا على قدرته على خلق حوار أدبي بين الأجيال وتعزيز الهوية المغربية من خلال النص المكتوب.

في تغطيتها، سلطت بصرياتنا الضوء على تقاطعات إبداعية كمبادرة أدبية تعيد رسم المشهد الثقافي المغربي، من خلال تنوع الأصوات، والانفتاح على أساليب السرد الحديثة، والتفاعل مع القارئ المعاصر.